قتلت قوات الأمن المصرية 40 شخصاً متهمة إياهم بالتطرف، بعد وقوع حادثة تفجير حافلة سياحية في منطقة الجيزة، وفق شهادة الشهود إثنين من الضحايا كانوا سجناء سياسيين تم الإفراج عنهم مؤخراً ثم تم إخفائهم قسرياً.

هاجم مسلحون مصلين في مسجد الروضة بشمال سيناء مما نتج عنه مقتل ما يقرب من 305 وإصابة 128 آخرون.

وثق مركز النديم 754 حالة قتل خارج نطاق القضاء في مصر في عام 2016.

وجد طالب الدكتوراة الإيطالب جوليو ريجيني مقتولاً وعلى جسده آثار تعذيب، قررت النيابة في العاصمة الإيطالية روما أن تتحرى الأمر بنفسها. وأعلنت لاحقاً عن اشتباهها في أفراد ينتمون لجهاز الأمن القومي المصري.

وثق مركز النديم لحقوق الإنسان326  حالة قتل خارج إطار القضاء في مصر في عام 2015.

قتلت قوات الجيش المصري 12 شخصاً، من بينهم 8 سائحا مكسيكيا، و4 مواطنين مصريين. لاحقاً صرفت الحكومة المصرية تعويضا قيمته 140 ألف دولار أمريكي لثلاثة عائلات من الضحايا الثمانية المكسيكيين وفق تصريح إلهامي الزيات، رئيس غرفة السياحة في مصر.

قتل 20 شخصا على الأقل وجرح عدد كبير الأحد، حين اندلعت أحداث عنف بين الشرطة ومشجعي نادي الزمالك الذين يطلقون على أنفسهم اسم “ألتراس وايت نايتس”. وكانت المباراة ضد فريق إنبي ثاني مباراة في الدوري، وكانت التذاكر محدودة لاعتبارات أمنية.

(المزيد…)

شارك العديد من رافضي الإنقلاب العسكري وداعمي الرئيس المخلوع محمد مرسي وعدد من النشطاء المعارضين للحكم العسكري في مظاهرات لإحياء ذكرى الثورة، في يوم 25 يناير 2014، وقُتل أثناء الاشتباكات  49 شخصاً.

مذبحة عربية الترحيلات

في أغسطس / آب الماضي ، خارج أبو زعبل ، قُتل 37 سجينًا محاصرين في مؤخرة شاحنة بالغاز حتى الموت بعد أن احتُجزوا

لمدة ست ساعات في درجات حرارة قريبة من 40 درجة مئوية. يتحدث باتريك كينجسلي إلى الناجين ويكشف لأول مرة عن جانبهم من القصة.

(المزيد…)

قتلت قوات الأمن ما يقرب من 52 شخصاً بالرصاص في مظاهرة مناهضة للإنقلاب العسكري في منطقة رمسيس القريبة من وسط القاهرة، تم سمع أصوات مدافع الرشاشات بينما كانت تحوم فوقهم طائرة هليكوبتر تابعة للجيش المصري.

هاجمت قوات الجيش والشرطة إعتصامي رابعة العدوية وميدان النهضة، لفض الإعتصامين، واستخدمت الذخيرة الحية والغاز المسيل للدموع والقناصة، وقامت بقتل عدد كبير من المتظاهرين وصلل عددهم في أقل تقدير لأزيد من 850 متظاهر، في مذبحة وصفت أنها الأسواء في تاريخ مصر الحديثة. في الوقت نفسه أُستهدفت بعض الكنائس المسيحية القبطية بالعديد من الهجمات. وأعلن الرئيس المؤقت حالة طوارئ لمدة شهر في كافة أنحاء مصر.

هاجمت قوات الجيش والشرطة إعتصام رافضي الإنقلاب العسكري من مؤيدي الرئيس الأسبق محمد مرسي، كانت نتيجة الهجوم وقوع 72 قتيلاً في ثاني حادثة قتل جماعي للمتظاهرين في فترة لا تزيد عن ثلاثة أسابيع وأكثرُ الهجماتِ دموية من قبل قوات الأمن منذ بدايات ثورة مصر في 2011.

ناشد قائد الإنقلاب العسكري المشير عبد الفتاح السيسي المصريين أن يخرجوا في مظاهرات واسعة في مصر لإعطائه تفويض شعبي لمواجهة ما أسماء “الإرهاب المحتمل”.

قتلت قوات الجيش المصري 76 شخصاً، إضافة لمئات المصابين من مؤيدي الرئيس الأسبق محمد مرسي أمام مقر الحرس الجمهوري. سميت المذبحة بمذبحة الساجدين لأنها جرت أثناء صلاة الفجر. والتالي قائمة بأسماء الضحايا.

(المزيد…)

راح ضحيتها 21 قتيل و3000 مصاب من رافضي الانقلاب العسكري.

(المزيد…)

القائد العام للجيش المصري، عبد الفتاح السيسي قام بخلع الرئيس المصري المدني المنتخب محمد مرسي، من منصبه وتعليق الدستور المصري الصادر في 2012، وقام الجيش بتعيين حكومة مؤقتة بقيادة رئيس المحكمة الدستورية العليا عدلي منصور كرئيساً مؤقتا للبلاد.

تظاهر الملايين في مظاهرات تمرد للمطالبة بتنحي محمد مرسي وإقامة انتخابات رئاسية جديدة .

انطلقت حركة تمرد التي أسسها ثلاثة ناشطاء مصريون، بدأوا في جمع التوقيعات للمطالبة بإنتخابات رئاسية مبكرة وللحشد لمظاهرات تطالب برحيل الرئيس محمد مرسي في يوم 30 يونيو 2013

في يومي 26 و 27 من يناير 2013 قتل إثنان وأربعون شخصاً، من ضمنهم إثنان من ظباط الشرطة، بعد أن حكمت محكمة مصرية علي 21 فرداً من سكان بورسعيد بالإعدام في قضية (مذبحة بور سعيد التي وقعت في 1 فبراير 2011)

خرج مئات الآلاف من المتظاهرين إلى شوارع مصر لإحياء الذكري الثانية لثورة 25 يناير وقعت اشتباكات قتل خلالها 5 أشخاص.

خرجت مظاهرات حاشدة في منطقة قصر الإتحادية، حيث مقر رئيس الجمهورية، تطالب بإلغاء الإعلان الدستوري الذي أصدره الرئيس محمدمرسي، واستمرت المظاهرات لعدة أيام وأدت إلي مقتل 11 شخصاً معظمهم من جماعة .

أصدر الرئيس محمد مرسي إعلاناً دستورياً يمنحه صلاحيات واسعة تحسن قراراته، واستخدم سلطته الجديدة في إصدار أمراً بإعادة محاكمة حسني مبارك.

خرج الآلاف في مسيرة إلي شارع محمد محمود بالقاهرة لإحياء ذكري ضحايا الإشتباكات التي وقعت في نفس الشارع العام الماضي. في وقت قصير، أصبحت أحداث إحياء الذكري عنيفة، في إشتباكات مع الشرطة أدت إلي قتل 40 متظاهراً بينهم الناشطين أحمد نجيب و جابر “جيكا” صلاح،

د. محمد مرسي يتولى المنصب رسمياً، بعد أدائه اليمين الرئاسي أمام المحكمة الدستورية العليا في مصر.

أول انتخابات رئاسية تشهدها مصر بعد ثورة 25 يناير، تم إجراءها في يومي 24 و 25 مايو، اصطف ملايين الناخبين خلال يومين ليدلوا بأصواتهم.

قتل بلطجية مجهولون إحدى عشر متظاهراً سلمياً، في هجوم مدبر علي إعتصام سلمي أقامه أنصار المرشح الرئاسي السابق والسياسي وعضو البرلمان حازم أبو إسماعيل، لم تتدخل قوات الجيش لوقف الهجوم.

في يوم 1 فبراير، قتل بلطجية محترفون – بحسب شهادات الشهود- 74 عضواً من أتراس أهلاوي (مشجعي فريق الأهلي) في إشتباكاتٍ بين مشجين النادي الأهلي ونادي المصري بعد مبارة جرت في إستاد بورسعيد. وفق شهادات الشهود، تعمدت قوات الأمن، عدم أخذ الإحتياطات الأمنية اللازمة لمنح وقوع أحداث إجرامية بعد المباراة، وذهب محللون أن المذبحة كانت عقاباً لمشجعي الألتراس علي نشاطهم الثوري أثناء الثورة، وعن هتافهم “يسقط حكم المجلس العسكري” في مباراة قدم سابقة.

 نقلت وسائل إعلام دولية عن أعضاء الألتراس أن  الشرطة المصرية حرضت على المجزرة، حيث لعب الألتراس أيضاً دوراً سياسياً في طليعة الاحتجاجات المؤيدة للديمقراطية. وكان الناشطون يتكهنون بالفعل بأن بعض البلطجية الذين يتم توظيفهم بشكل منتظم من قبل مؤيدي نظام مبارك القديم ربما كانوا متورطين في الواقعة.

خرج مئات الآلاف إلي شوارع مصر لإحياء الذكري الأولي لثورة الخامس والعشرين من يناير، هاتفين ضد حكم المجلس الأعلي للقوات المسلحة ومطالبين بالعدالة لأجل شهداء الثورة.

شهد شارع محمد محمود الفاصل الذي يصل ميدان التحرير بمبني وزارة الداخلية مظاهرات حاشدة ضد استمرار حكم المجلس العسكري لمصر، استمرت المظاهرات في الشارع لستة أيام، استخدمت فيها الشرطة وقوات من الجيش الرصاص الحي والهراوات والصواعق الكهربائية والرصاص المطاطي والخرطوش مما أدى لمقتل 50 شخصا وإصابة المئات، كثير من الإصابات كانت بالعيون والوجه والصدر.

قتلت قوات الجيش المصري 25 مصري مسيحي في مظاهرة لهم أمام مبنى التليفزيون المصري.

بدأت محاكمات الرئيس المخلوع مبارك. أصر الرئيس السابق، بعد أن دُفِع إلي قاعة المحكمة علي سرير متحرك، علي برائته من التهم الموجهة إليه من قتل متظاهرين وإستغلال منصبه.

قامت مجموعة من البلطجية بالإعتداء على مظاهرة سلمية خرجت من ميدان التحرير إلى منطقة العباسية بشمال القاهرة. قتل البلطجية الناشط السياسي محمد محسن شعيب وجُرح 308 متظاهر آخر وفقاً لما نشرته الآهرام

مبارك، الرئيس الذي حكم مصر 30 عاماً تنحي عن حكم مصر، وكلف المجلس العسكري بإدرة شؤون البلاد. عند سماع خبر تنحيه، احتفل الملايين من المصريين الذين كانوا يتظاهرون في ميدان التحرير بالقاهرة لمدة 18 يوماً بهذا الخبر.

أرسل بعض المقربون من نظام مبارك رجالاً يعتدون بالجمال والأحصنة على ميدان التحرير بغرض فض الإعتصام، قُتل في ذلك اليوم 11 شخصاً، وأصيب 2000 آخرون.

خرج ملايين المصريين يطالبون بإسقاط نظام مبارك، ورغم أنها كانت مظاهرات سلمية تماماً، إلا أن الشرطة المصرية استخدمت الزخيرة الحية، الغازات المسيلة للدموع، المدافع المائية، العصيان والقناصة لتفريق المتظاهرين. تم قطع الإنترنت وخدمات الهاتف المحمول في جميع أنحاء الجمهورية، لينتهي اليوم الأكثر دومية في الثورة المصرية، بقتل 664 شخصاً من المتظاهرين السلميين على أيدي قوات الشرطة.

في يوم يوافق العيد الوطني للشرطة المصرية، خرج المصريون إلي الشوارع في شتى أنحاء الجمهورية بأعداد كبيرة، ضد الفساد والإستبداد والبطالة والتعذيب وإستمرار حكم حسني مبارك لمصر لأكثر من ثلاثين عاماً.